الالق البعيد مشرفة قسم المنتديات الإسلامية وفلسطين الحبيبة
عدد المساهمات : 5044 تاريخ التسجيل : 02/10/2009 العمر : 32
| موضوع: قم للمغني وفه التبجيلا... 29/6/2011, 11:27 am | |
|
قٌـــمْ للمـغـنِّـيْ وفِّــــهِ التـصـفـيـر اكــاد المغـنِّـيْ أن يـكــون سـفـيـرا يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!! يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ ) أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا أحلى التحايا ودام الجميع بخير يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!! يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ ) أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا أحلى التحايا ودام الجميع بخير يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!! يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ ) أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا
يارب اهدهم أو ادفع شرهم إنا نراك إلهي لنا نصيرا
فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا
إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا
فَأُولَئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا
سورة مريم الآية 59 -60
*****
واقع قد يقال بانه عالمي، ولكن خطره يتفاقم عندما يكون المجتمع المعني واقعا تحت ظروف خاصة، من احتلال واطماع واحلال اسرائيلي وفساد اداري وسياسي ، يجعل من التهديد امرا يتجاوز تهديد التطورالى تهديد البقاء بحد ذاته. وبعد ان كانت القوى الاستعمارية تبذل جهدا كبيرا من الابهار، الضغط، القوة ، الافساد، تصل الى اجبار النخب والطبقات الحاكمة على تغيير وتكييف البنى الاجتماعية لتتوافق مع قيم العولمة وهيمنتها، كما يقول هيربرت شيلر، فان تقنيات الاتصال باتت تجعل النخب والشعوب تتجه الى الامبراطورية لخدمتها، كما يتباهى محامي الهيمنة الامبراطورية نيال فيرغسون.*****
أحبتي في الله
الكثير منا يعمل جاهدا ويحرص على ان يقاطع المنتجات الدنماركية ولكن للأسف الشديد لا يهتم بالأهم والأخطر وهو مقاطعة من يفسدون أخلاق ودين الشباب المسلم
فأرجوا من كل مسلم غيورعلى دينه وعرضه أن ينصح بالحكمة والموعظة الحسنة اخوانه وأهله بمقاطعة أمثال هؤلاء المفسدين
حتى يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم
مما هو مصلحة لهم في دنياهم و أخراهم
أما من تولى و أدبر، ولم يتعظ ويتدبر ويتفكر
فنقول له ما وعد وتوعد به رب البشر
!!ووعده الحق
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ سورة النور آية 19
| |
|
القرش مدير المنتدى
عدد المساهمات : 11377 تاريخ التسجيل : 21/03/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: قم للمغني وفه التبجيلا... 18/7/2011, 9:32 pm | |
| شكرا لك ألقنا
موضوع يستحق التعليق والتعقيب
أبدعت الشاعرة في قصديتها
ووضعت يدها على الجرح الذي ينزف
هي نقطة ضعف استغلها الشيطان لإغواء الكثيرين
نسال الله أن يحفظنا وإياك
| |
|
نور الهدى المشرفة العامة
عدد المساهمات : 16371 تاريخ التسجيل : 02/10/2009 العمر : 41
| موضوع: رد: قم للمغني وفه التبجيلا... 23/7/2011, 6:50 pm | |
| هههههههههههههههههههههههه
حلوة كثير
وعندوا حق في كل كلمة
يسلمواااااااااااااااااا لولو
| |
|
القرش مدير المنتدى
عدد المساهمات : 11377 تاريخ التسجيل : 21/03/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: قم للمغني وفه التبجيلا... 23/7/2011, 8:06 pm | |
| - اقتباس :
- هههههههههههههههههههههههه
حلوة كثير
وعندوا حق في كل كلمة
يسلمواااااااااااااااااا لولو
إذا حذاري التفكير بالأغاني مرة تانية تذكري مرة قلتي ودي أحط أغاني في المنتدى أشوف القرش شو راح يسوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
نور الهدى المشرفة العامة
عدد المساهمات : 16371 تاريخ التسجيل : 02/10/2009 العمر : 41
| موضوع: رد: قم للمغني وفه التبجيلا... 27/7/2011, 3:56 pm | |
| [quote]إذا حذاري التفكير بالأغاني مرة تانية [/quot حاضر سيد قرش صاير تامر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] انا لما بطل شي ما برجعلوا - اقتباس :
- تذكري مرة قلتي ودي أحط أغاني في المنتدى
ههههههههههه مدكرة شكلوا التعديب زعلك أشوف القرش شو راح يسوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|