منتديات قوصاد
أهلا وسهلا بك في منتديات قوصاد ، نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات في جنبات المنتدى ، كما يشرفنا أن تسجل معنا وأن تكون عضوا في كوكبة المتميزين
منتديات قوصاد
أهلا وسهلا بك في منتديات قوصاد ، نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات في جنبات المنتدى ، كما يشرفنا أن تسجل معنا وأن تكون عضوا في كوكبة المتميزين
منتديات قوصاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قوصاد

حينما تفكر ... حتما ستبدع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الهدى
المشرفة العامة
المشرفة العامة
نور الهدى


عدد المساهمات : 16373
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
العمر : 41

حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان Empty
مُساهمةموضوع: حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان   حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان Empty10/1/2011, 12:26 pm

حلقات شاهد على العصر
مع وليد محمد الحاج
الملتحق بطالبان
والناجي من مذبحة قلعة جانجي
والذي قضى قرابة السبع سنوات في جوانتانامو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


(حكاية تُروى ولا تُطوى)
(ومأساة مستمرة إلى اليوم)




الحلقات الأولى والثانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الحلقتان الثالثة والرابعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



الحلقتين الخامسة والسادسة في ملف مرئي واحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[size=21]

لتحميل الحلقتين الخامسة والسادسة في ملف مرئي واحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لتحميل الحلقتين الخامسة والسادسة في ملف مرئي واحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]

[center]لتحميل الحلقتين السابعة والثامنة في ملف مرئي واحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لتحميل الحلقتين السابعة والثامنة في ملف مرئي واحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


(خالي من المقدمة والفاصل والخاتمة الموسيقية)
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهدى
المشرفة العامة
المشرفة العامة
نور الهدى


عدد المساهمات : 16373
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
العمر : 41

حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان Empty
مُساهمةموضوع: رد: حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان   حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان Empty10/1/2011, 12:27 pm


:: فوائد خرجتُ بها من الحلقات ::
-- مدى تغلغل الحركة الإسلامية بكافة أطيافها في المجتمعات
-- الحركات الإسلامية كلها تفتح على بعضها مهما حاول رموز كل حركة وجماعة
أن يتقوقع بجماعته عن الجماعات الأخرى (وهذا شيء جيد جدا وينبغي استخدامه)
-- خطأ شنيع في جماعة التبليغ وهو الدروشة والمفهوم الخاطيء عن التوكل على الله والجهل والبعد عن السياسة والواقع ومفاهيم الإسلام الفاصلة مع الجاهليات
-- صدق النية والإخلاص يقود صاحبه إلى الفلاح حتى وإن قصّرتْ أعماله وأسبابه ..
-- بساطة وفطرية عقائد الإسلام وأهدافه وأعماله (فالجهاد مثلا ضد الغزاة وأعوانهم المنافقين لتحرير بلاد المسلمين وحماية أعراضهم)
-- ازدياد الإيمان بالجهاد في سبيل الله
-- كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) لا تعصم قائلها من النفاق ؛ كما أنها لا تعصمه من الفسق والمجون إذا لم يقم بحقها .. (أحمد شاه مسعود نموذجا)
-- ينبغي التنبه للشبهات التي يلقيها المذيع أحمد منصور


-- نقطة الفردية في العرض (أقصد عرض الدعوة إلى نصرة الإسلام)
-- والنقطة الثانية نقطة
الذكاء والفطنة في اختيار الشخص المناسب ، والوقت المناسب ، والمكان المناسب (فالقائد
الذي قاد صاحبنا السوداني، عندما رحل به إلى أفغانستان، لم يذهب به إلى
مجموعة من جماعة التبليغ ليأخذوه معهم، ولم يتركه في عامة سكك "قندوز"
ومساجدها :: بل اصطحبه إلى مكان يرى فيه المجاهدين ، الجرحى الآتين للعلاج ،
والمقاتلين الذاهبين لخط النار ..
ووضعه في مساجد (أغلب الظن أنها تابعة للمجاهدين) بها رسائلهم وتحريضاتهم
على الجهاد، حتى وقعت عينا "وليد" بالفعل على رسالة "الأخت الشيشانية" ..
وهذا
من توفيق الله للأخ "القائد" لاختيار المكان ، حتى وإن كان "وليد" من
جماعة "التبليغ" (أبعد الناس عن الجهاد) ، ولكنه فعل ما يجب عليه فعله ..
فالأرض أرض جهاد وقتال ، وليست أرض دعوة إلى تصحيح العبادات والأخلاق وفقط ..
ولكل مقام مقال ..


..


بعض أبرز التعليقات على الجزء الثاني
-- المؤمنون يقاتلون، والكافرون والمنافقون يقاتلون أيضا، والفرق بينهما هو في الحق والباطل، وغالبا في أسلوب القتال
فالمسلم المؤمن صاحب الحق الوحيد الذي يجب أن يسود .. فهو يقاتل عن حق لأن دينه هو الحق
والكافر والمنافق أصحاب باطل، يجب أن يُهزم ويُدحض .. وهو يقاتل عن شهوة أو رياسة أو شبهة باطلة ..
وأسلوب
القتال يختلف أيضا غالبا ، فالمؤمن مقيد بالشريعة المطهرة حتى في القتل
والقتال ، أما المنافقون والكافرون فلا يتقيّدون بشريعة "ربانية كانت أو
وضعية!"

-- آيات الله تتنزل على المؤمنين لتثبيتهم، وقد حكى الأخ "وليد" شيئا من تلك الآيات (أو المثبتات كالرؤى والآيات الحسية)

-- الرؤى والمنامات الطيبة ؛ هي من المبشرات، ولا يصح أن يُبنى عليها حكم ، وإنما الواجب الأخذ بالأسباب ..
قد يُستأنس بها بعد الأدلة الشرعية والأسباب الحسية ..

-- فرح الإخوة في أفغانستان بعملية سبتمبر

-- المجاهدون دائما في عبادة
وأرض
الجهاد ليست أرض قتال (24 ساعة X الأسبوع) ، ولكنها - إلى جانب الإعداد
والقتال - أرض تعليم العلم (الفقه وغيره) وأرض تزكية للإيمان

-- للمسلمين العرب حظوة وقيمة في المجتمعات قاطبة (الملتزمين منهم
خاصة) ، سواء عند الأولياء ، أو عند الأعداء ، فهم أفهم الأمم لكتاب ربها
وسنة نبيها ، وهم أكثر الأمم تحمّلا لمهام هذا الدين ..
ليس تعصبا للعرب ، وإنما حكاية نعمة الله على تلك الفئة من البشر .. وقد اصطفاهم الله فأنزل الكتاب بلسانهم ، وبعث النبي من بينهم ..

تعليقا على الحلقة الثانية والثالثة
--
القائد الذي قاد مجموعات العرب وغير العرب بعد مقتل عبد السلام الحضرمي ،
كان غريب الصنعاني صاحب 21 سنة .. وكان من بين المجاهدين من كان أصغر من
العشرين ومنهم من سيأتي ذكره وهو ابن 16 سنة ..
1- (فصغر السن لا يحول دون القيادة والأمر والنهي والإمرة على مجموعات فيها
القادة القدامى وكبار السن والقدر.. والأدهى أنه -الصنعاني- استطاع بفضل
من الله أن ينجو بمجموعاته إلى الأمان في قندز)
2- وصغر السن لا يعني خلو النفس من الإيمان والشجاعة والبسالة التي تحمل صاحبها على الجهاد والجلاد ..
وهذه رسالة مفعمة بالمعاني لمن يهمه الأمر.

-- طبعا من أهم الأشياء
التي يلحظها أي مستمع ؛ "طبيعية" حياة المجاهد وسلاستها ومنطقيتها.. وأقول
هذا الكلام بالذات لأن البعض يتصور أن الحياة الجهادية أشبه بحياة
الـ"مافيا!" الوحشيون وقطاع الطريق والهمجيون - بحسب ما يُذاع عنهم ويُشاع -
وأنها حياة غامضة ليست كحياة البشر العاديين!
والحقيقة أن حياة المجاهد كحياة غيره، يأكل ويشرب ويتضاحك مع إخوانه لا
يمنعه من ذلك مانع.. إلا أن من الفروق الجوهرية ؛ أن حياة المجاهد لها هدف
ومغزى يتم تفعيله على أرض الواقع، أما حياة غيره فانظر كيف تكون!
ومن الفروق أن حياة المجاهد الأصل فيها الجد والاجتهاد ومعالي الهمم والإقدام على الموت.. أما حياة غيره فانظر كيف تكون!!
ناهيك عن المعاني الإيمانية التي يعيشها المجاهد، من الشوق إلى الاستشهاد،
والأخوة الإيمانية، والبراءة من الكافرين وأذنابهم، ومن غيرها من عبادات
القلوب والأبدان التي قل من يتعبد لله بها في غير بلاء ينزل به..

..

--
تكلما عن بداية أحداث قلعة جانجي .. والبطولات التي حصلت والرجولة والثبات
والأخوة الإيمانية ما لا يمكن أن تصفه الأقلام .. وإنما تعيشه القلوب
والأفهام ..

لكن أبرز ما يمكن ملاحظته من الحلقات الأربعة مجتمعة؛ أن الإعداد
للجهاد كلما كان تفصيليا أكثر كلما كان أفضل بالنسبة للمجاهد وإخوانه
المجاهدين
والإعداد هذا يشمل كل مناحي الحياة جميعا ، إعداد بدني وعلمي
شرعي ومعرفي وتكتيكات ، وأساليب التفكير السليم (بدلا من سرعة اليأس
والتشتت ...) ، والدول والمعلومات عنها ونحو ذلك ..
ولا يخفى ما ظهر من الإخوة المجاهدين فيما حكاه الأخ وليد خضوعهم جميعا
لأوامر قادتهم، لم يستعرض أحد بمعلوماته أو ينفصل عن الجمع ، وإن كان إبداء
الرأي والخبرة مهم ويلزم ويجب أحيانا، لكن طالما اتخذ الأمير رأيا لينزل
الجميع عن رأيه، ومن أراد الانفصال برؤية فلا يكن نتاج عمله أن يصيب إخوانه
بأذىً (هذا هو الأصل)

-- الأخ وليد حكى كيف أن الإخوة حين نزلوا من الشاحنات وتم إدخالهم في
قبو تحت الأرض، ثم تم استدعاؤهم منه ، انفصل "الأوزباكستانيون" مع أنفسهم
يخططون ماذا يفعلون، وفي حين خرج الجميع، بقي الأوز ولم يخرجوا ، وعلموا
أنها خيانة ، فقاموا بتفجير قنبلة في بعض الضباط ممن كان يجرد الإخوة من
ملابسهم (عدا الملابس الداخلية) ويربطهم ويقيدهم ، ومن هنا بدأت المجزرة ..
هذا الحدث لا أظنه ينزل تحت الأصل السابق (النتائج المترتبة) ، لأن الموت
هو ما يغلب على الظن (الخيانة) ، ولا شك أن الموت الآن في شرف خير من موت
الدجاج (كما قال أحد المقيدين بعد اشتعال الأمر) ، ولا شك أن "المحاولة
الأخيرة" خير من الاستسلام للأمر الواقع وانتظار عطف الكافرين والخضوع
لسلطانهم دون مقاومة ..

لا أريد أن أضيع عليكم مَشاهِد ما سترونه وتسمعونه في الحلقة الرابعة حين تنزل على اليوتيوب ، لكن في الحلقة معاني إيمانية كثيرة ..

--
ومن الفوائد الظاهرة ؛ الربط بين المسلمين وبين واقع أفغانستان، فلا يخفى
أن ما يحكيه الأخ وليد هو بدايات الغزو الأمريكي إلى تلك البلاد، وما لاقاه
هو -كفرد- في هذا الأمر، وعلى هذا فقِس الكثير والكثير من الخيانات والغدر
ودناءة التعامل مع الأسرى و"المدنيين" وغيرهم ..


ولا أنسى أن أشكر الأخ المذيع أحمد منصور على فتحه لهذا الملف مع هذا الأخ وما في ذلك من الفوائد الجمّة ،
وإن كنتُ قد لحظتُ شبهات ألقاها في الحلقتين الأولى والثانية حول موقف
الأخ وليد حين ذهابه إلى باكستان ثم إلى أفغانستان دون أدنى معرفة بملابسات
ما يحدث وغير ذلك

والله الموفق


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حلقات شاهد على العصر مع وليد محمد الحاج الملتحق بطالبان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شاهد قصة هذا المبتلى - العم محمد
» حلقات الدكتور محمد هداية في طريق الهداية
» حلقات احداث النهايه محمد حسان ( ارجو التثبيت )
» الحاج الّذي لم يَحُج
» هل الدعاء يوم عرفة مستجاب لغير الحاج ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قوصاد :: المنتديات الترفيهية :: قوصاد الأفلام المفيدة والحلقات والترفيه الإعلامي-
انتقل الى:  
عداد الزوار
زوار المنتدى منذ يوم الجمعة 17-12-2010

free counters
" جميع المواضيع والردود فى المنتدى لاتعبر عن رأي الإدارة بل تعبر عن رأى كاتبها فقط "