نور الهدى المشرفة العامة
عدد المساهمات : 16305 تاريخ التسجيل : 02/10/2009 العمر : 41
| موضوع: احـــــــداث ,,, 28/10/2010, 8:30 pm | |
| احـــــــداث ,,, النرويج.. الدولة الأكثر رخاء في العالم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بعد صدور قائمة الدول الأكثر فساداً في العالم، والتي احتلت فيها دولتان عربيتان، هما الصومال والعراق، المركزين الأخيرين في اللائحة بوصفهما الأكثر فساداً، ها هي لائحة الدول الأكثر رخاء في العام 2009 تصدر.وخلت المراكز العشر الأولى من أي دولة عربية بل ضمت قائمة الدول العشر الأكثر رخاء أكثر من دولة من الدول الأقل فساداً، وفقاً للائحة التي أصدرها معهد "ليغاتوم"، وهو مركز تحليل يتخذ من العاصمة البريطانية مركزاً له. واحتلت النرويج، وللعام الثاني على التوالي، قائمة الدول الأكثر رخاء في العالم، بحسب مؤشر الرخاء، الذي يسعى لإدراك وفهم كيفية تأثير أساسيات الاقتصاد والصحة والحريات وإدارة الحكم والأمن والسلامة والتعليم وفرص العمل الريادية ورأس المال الاجتماعي على النمو الاقتصادي في الدول، وسعادة مواطنيها، كما أفادت المعهد. وبحسب القائمة، فقد حلت ثلاث دول أوروبية المراكز الأولى، وهي على الترتيب، النرويج والدنمارك وفنلندا. وفي المركزين الرابع والخامس، جاءت أستراليا ونيوزيلندا، ثم السويد في المركز السادس، بينما احتلت كندا المركز السابع. واحتلت سويسرا المركز الثامن، ثم هولندا في المركز التاسع، وتلتها الولايات المتحدة الأمريكية في المركز العاشر وهي بذلك تكون قد تراجعت من المركز التاسع في العام 2008. علماء يرسمون معظم الخريطة الوراثية للإنسان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]سيساعد رسم الخريطة الواثية على إيجاد علاج للأمراض أعلن المسؤولون عن المشروع العالمي لرسم الخرائط الوراثية للبشر أنهم تمكنوا من رسم 95 في المئة من جميع الخرائط المختلفة. ويهدف المشروع المسمى "مشروع 1000 جينوم" الى مقارنة الخرائط الوراثية لألفين وخمسمئة من البشر من جميع أنحاء العالم. وقد تؤدي الاكتشافات الجديدة الى التوصل لعلاجات بعض الأمراض. وكانت مسودة الخريطة الوراثية الأولى قد نشرت قبل عقد من الزمان وشكلت اختراقا علميا، ولكنها كانت البداية فقط، حيث اعتمدت عينة لشخص واحد، في حين تتضمن الخريطة الحالية مقارنة للخرائط الوراثية لألفين وخمسمئة شخص. ويقول العلماء إن دراسة الاختلافات قد تؤدي إلى معرفة أسباب الأمراض وبعض الحالات الوراثية الأخرى. ويؤكدون أنهم توصلوا الى 75 عاملا وراثيا مرتبطا بأمراض وراثية، وكذلك توصلوا الى اكتنشاف 250-300 عامل وراثي مرتبط بتعطل بعض الوظائف في جسم الإنسان. وقال د ريتشارد ديربين أحد المسؤولين عن المشروع لبي بي سي ان التوصل الى هذه النتائج كان ممكنا بفضل وجود تقنيات متطورة بتكلفة أقل بكثير مما كان مستخدما أثناء العمل على مشروع الخريطة الوراثية الأولي. هل بدأت علامة "مايكروسوفت" التجارية تحتضر؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بدأ المستهلكون ومستخدمو أجهزة الكمبيوتر والتكنولوجيا ذات العلاقة، يديرون ظهورهم للشركة الأمريكية العملاقة في مجال البرمجيات، والتي كانت في وقت ما "رمزاً للمستقبل"، بعد أن أصبحت تعيش في الماضي.فقد أصبحت مايكروسوفت متأخرة في لعبة التكنولوجيات الحديثة الحاسمة، مثل الهواتف الخلوية ومحركات البحث والوسائط المتعددة والألعاب والأجهزة الرقمية المساعدة والكمبيوترات اللوحية. بل وتراجعت أيضاً في مجال تصفح الإنترنت، وهو السوق الذي هيمنت عليه فترة من الزمن وحكمته بقبضة من حديد. وهذا لا يعني أن مايكروسوفت لم تكن تتوقع هذه النتيجة، ذلك أن الشركة التي يعمل فيها حوالي 90 ألف موظف، مازال لديها عدد من أفضل الأدمغة والعقول في مجال التكنولوجيا، وأكثرهم ذكاء. كذلك مازالت بعض منتجاتها تسبق عصرها، كما هو الحال مع برنامج "ويندوز ميديا سنتر"، و"هايلستورم/باسبورت" أو جواز السفر الرقمي. غير أن السباق لم يعد كما كان سابقاً، إذ بدأ يتطور مع الاندماج الحاصل بين الأجهزة والبرامج والخدمات، ومن يمكنه تقديم هذه معاً وبأسرع وقت ممكن فسوف يتمكن من تصدر السباق، وهو على ما يبدو ما عجزت عنه مايكروسوفت حتى الآن. ومن بين المؤشرات أيضا، تراجع أسهم مايكروسوفت، حيث تراجعت مبيعات أجهزة الكمبيوتر الشخصية مقابل الكمبيوترات اللوحية والهواتف الذكية والخدمات الأخرى. ولم تتمكن مايكروسوفت من طرح منتجاتها المتطورة في الوقت الملائم، مقابل طرح شركات أخرى لأجهزة متطورة مزودة بخدمات متكاملة، مثل هاتف "آي فون" وجهاز "آي باد" من شركة أبل، التي خطفت الأضواء من منافستها، وحققت مبيعات فاقت التوقعات. فقد تراجعت حصة "ويندوز فون 7" في أسواق الهواتف الخلوية إلى أقل من 5 في المائة. كذلك لم تقدم الشركة متصفحها الحديث للإنترنت، فبدأت تخسر حصتها من السوق لصالح متصفحات مثل "موزيلا فايرفوكس" و"غوغل كروم" و"سفاري" من أبل، و"أوبرا". وبعد 6 شهور على طرح "آي باد" لم تتمكن مايكروسوفت من طرح جهازها المنافس حتى الآن، كما أن نظامها التشغيلي للأجهزة المماثلة لم يكتمل بعد، ما يعني ابتعاد الشركات المصنعة لأجهزة الكمبيوتر اللوحية عن نظام التشغيل الذي ستطرحه الشركة. وإلى أن تطرح مايكروسوفت جديدها، وبقوة، فإنها ستظل موضع شك في إمكانية أن تعود لحمل راية السبق، والتفوق من جديد أم لا. ببغاء أصلع وضفادع سامة بين 1200 نوع اكتشفت حديثا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الببغاء الأصلع ذو الألوان الزاهية.. اكتشف في الأمازون خلال العقد الماضي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أكثر من 1200 صنف من المخلوقات المختلفة تم اكتشافها في غابات الأمازون المطيرة على مدى العقد الماضي وفقاً لتقرير علمي صدر مؤخراً، لعل من أبرزها تلك الضفادع السامة زاهية الألوان صقر الغابات الملون الرأس والأفاعي المختلفة من الأناكوندا وبعض الأسماك والنباتات ودولفين النهر.ففي تقرير بعنوان "الأمازون حيّا: عقد من الاكتشافات 1999-2009" ونشر الثلاثاء عن "صندوق الحياة البرية العالمي" WWF، كشف عن تنوع استثنائي موجود في أكبر غابة مطيرة في العالم، والتي تمتد وتنتشر في 8 دول من قارة أمريكا الجنوبية. وقد تم العثور على 637 نوعاً جديداً من النباتات، خلال هذه الفترةومن بين المخلوقات التي تم الكشف عنها أفعى الأناكوندا التي يبلغ طولها نحو أربعة أمتار، والموجودة في بوليفيا، وهي الأولى من فصيلتها بعد أن تم اكتشاف أول نوع منها في العام 1936، وهي واحدة من 55 فصيلة من الزواحف تم اكتشفها خلال العقد المذكور. كذلك تم اكتشاف دولفين جديداً في نهر بوليفيا، وهو واحد من نحو 39 نوعاً جديداً من الثدييات. ومن بين ما تم اكتشافه في غابات الأمازون المطيرة، الببغاء الأصلع ذو الألوان الزاهية، وهو واحد من بين 16 نوعاً من الطيور تم اكتشافها في العقد 1999-2009. وقال جيم ليب، المدير العام لمنظمة "صندوق الحياة البرية العالمي" لـCNN: "يهدف هذا التقرير حقيقة إلى الكشف عن مدى ثراء غابات الأمازون، ومدى ما يتوافر فيها من حياة.. إن الأمازون هي أحد أهم الأماكن في العالم من حيث التنوع البيئي، فهي تحتوي على 10 في المائة من الأنواع المعروفة عالمياً." والقائمة المذكورة للمخلوقات التي تم اكتشافها في الأمازون، تفوق ما تم اكتشافه في جزيرة بورنيو وحوض الكونغو وشرقي جبال الهمالايا مجتمعة، خلال الفترة نفسها، كما يشير التقرير. يشار إلى أن نحو خُمس غابات الأمازون تعرضت للاجتثاث خلال السنوات الخمسين الماضية، وذلك بسبب الطلب العالمي على الصويا واللحوم والوقود الحيوي، بحسب جيم ليب. الصين تسيطر على تصدير العناصر النادرة الضرورية للتكنولوجيا المتقدمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تسيطر الصين على ما يعرف بالعناصر النادرة التي تستخدم في صناعة التكنولوجيا المتقدمة وتحديدا الالكترونية منها وتحدثت تقارير عن استخدام بكين لهذه السيطرة كسلاح خلال الازمات السياسية اذ تقنن تصدير هذه المواد للجهة التي تختلف معها. وتجدر الاشارة الى ان صناعة الالكترونيات وتحديدا الكومبيوتر تتطلب وجود العناصر النادرة وهي بشكل عام مؤلفة من 17 معدن منها مغناطيسي ومنها المتألق وجميعها ضرورية في صناعة الاقراص الصلبة (hard drivres) وتكنولوجيا الليزر والكومبيوتر، وتسجل لها حتى استخدامات كبيرة في مجالي الطاقة النظيفة والتكنولوجيا العسكرية. وعلى الرغم من كون العناصر النادرة متوفرة بشكل كبير، الا ان انتشارها الجغرافي على مساحات كبيرة وعدم وجودها بكثافة في امكنة محددة ومعينة لا يثير حماسة المستثمرين على حفر المناجم لاستخراجها. الا ان الصين ترى الامور من زاوية اخرى، وهي تستخرج اليوم 97 بالمئة من العناصر النادرة ما يعني انها تسيطر حكما على السوق العالمي لهذه المواد. وتملك الصين نحو 36 بالمئة من الاحتياطي المكتشف حتى الآن لهذه المواد، وقد قامت المناجم الصينية منذ اوساط تسعينيات القرن الماضي بالاستثمار في استخراج هذه المواد بكثافة بينما قامت بلدان اخرى كالولايات المتحدة وغيرها باغلاق او تقليص بحد كبير عدد المناجم التي تستخرج العناصر النادرة. وكانت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية قد ذكرت مؤخرا ان الصين قللت من شحنات العناصر النادرة الى اليابان خلال الازمة التي استجدت بين البلدين على خلفية الحادث الذي وقع في منطقة الجزر المتنازع عليها بين طوكيو وبكين. كما نقلت الصحيفة عن مصادر صناعية قولها ان الصين قامت بالخطوات نفسها مع الولايات المتحدة واوروبا بعد اطلاق واشنطن تحقيقا تجاريا لمعرفة ما اذا كانت الحكومة الصينية تدعم تكنولوجيا الطاقة النظيفة. يذكر ان الصين لا تملك سجلا في مجال استخدام الاقتصاد كعنصر ضغط لحل ازماتها السياسية والدبلوماسية، ولكن الامور قد لا تكون على النحو ذاته الذي سارت عليه منذ زمن، حسبما يقول غاريث هاتش احد مؤسسي مركز ابحاث التكنولوجيا المعدنية في الولايات المتحدة.الإصابة بالسكري ترتفع إلى 3 أضعاف بأمريكا في 2050 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تشير التوقعات أن واحداً من كل ثلاثة أمريكيين سيصاب بالسكري بحلول عام 2050، وفق تقرير حكومي.ويقول تقرير صدر عن "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية" إن العديد من العوامل منها شيخوخة السكان، وارتفاع معدلات الحياة بين مرضى السكري، والسمنة المتفشية، تلعب دوراً في ارتفاع الأرقام. وقالت آنا أولبرايت، من "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية" لـCNN: "السمنة مساهم كبير في الحالات الجديدة لمرض السكري.. أنها عامل دون شك." ويعاني شخص واحد من كل عشرة من مرض السكري، وتقدر الهيئة الحكومية أن هناك نحو 23.6 مليون شخص يعيشون حالياً مع المرض. ومن جانبه قالت د. سو كيركمان، نائب رئيس الشؤون الطبية بجمعية السكري الأمريكية: "من المؤكد أن انتشار مرض السكري يتزايد ومن المرجح أن تستمر الزيادة في المستقبل، وهذا ليس بمستغرب." وأضافت: "الأرقام المطلقة من حيث التوقعات مقلقة ومروعة." وقد يسبب مرض السكري تسبب مضاعفات صحية خطيرة بما فيها أمراض القلب، والعمى، والفشل الكلوي وبتر الأطراف، ووفقا لموقع "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية." وعزت كيركمان جانباً من تضاعف حالات الإصابة بالسكري بحلول 2050 إلى ارتفاع معدلات العمر، وهو نمط سيتواصل على ذات الوتيرة أو أعلى. وهناك ما يقارب 6 ملايين شخص لا يعرفون أنهم مصابون بمرض السكري وفقاً للمركز كما أن هناك 57 مليون أميركي على مشارف الإصابة به، وهي المرحلة التي تعرف بما "قبل السكري" prediabetic، وترتفع فيها مستويات السكر في الدم أعلى من المعتاد لكنها ليست عالية بما يكفي لتشخيص الإصابة رسميا بمرض السكري. ووجد باحثون من المركز أن عدد المصابين بالسكري مرشح للزيادة بواقع الضعف أو ثلاثة أضعاف بحلول 2050، وأن الأغلبية الساحقة ستعاني من الفئة الثانية من السكري، التي يفقد فيها الجسم القدرة على إنتاج الانسولين. وبجانب السمنة يلعب ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب إلى جانب تاريخ الأسرة في الإصابة بالسكري، دوراً في زيادة مخاطر الإصابة بالمرض. وكشفت الكثير من الدراسات عن رابط بين السكري وأمراض القلب والسكتة الدماغية، إلا أن العلماء فشلوا في التحديد بدقة الأسباب وراء ذلك. ويبدي الباحثون قلقاً إزاء تزايد مخاطر الإصابة بين الأقليات العرقية تحديداً الأمريكيين من أصول أفريقية أو أسبانية أو هندية، وترتفع احتمالات الإصابة بينهم إلى الضعف. | |
|
القرش مدير المنتدى
عدد المساهمات : 11377 تاريخ التسجيل : 21/03/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: احـــــــداث ,,, 2/11/2010, 11:33 am | |
| مشكورة نرفين الله يعطيكي القوة | |
|