قبل
Qameralmasaمن اليمن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جاري الفاضل
اشعر ان موضوعك اليوم يمسني شخصيا
اولا خلقت المرأة ام و زوجة و كرمها الله عز وجل بدين الاسلام بحقوق كما لم يكن في اي دين اخر فهي مسئوله ماديا وعائليا دائما وهي مكلفه من قبل غيرها بكفالتها دائما
ولكن ايضا لن نتناسى ان العبرة والعظه جائتنا عبر التاريخ الاسلامي و عبر شخصياته الجليلة , فسيد البشريه رسول الانسانيه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم قد تزوج اول حياته من إمرأة تاجرة و كان عاملا على تجارتها و هي ام المؤمنين السيدة خديجة و كانت صاحبة اموال و تجارة
إذن الحكمة في الحياة هي بإتباعنا الحكمة و المنطق السليم دائما
حياتنا المعاصرة اختلفت عن ذي قبل و اصبح تامين حياة مادية جيدة واجب على الوالدين كلاهما من اجل تامين المستقبل للاطفال جيل الغد , وفي مثل هذه الحال يجب على اليدين ان تصفقان معا لتكتمل الانشودة
و صدقني اخي العزيز اغلب النساء الاتي تضطرهن الحياة للخروج الى ميدانها و مواجهة العمل و الوظيفه لا يهملن في بيوتهن بل الاحساس الملازم لها دائما هو التقصيرالاجتماعي تجاه العائله لذا تقوم بالمجهود الثنائي داخل المنزل و مع الزوج والاولاد و كذا مع المحيط الاجتماعي وكيلا تنعت ((بالمقصرة)) و تتضافر جهودها ايضا لاثبات وجوها في المنزل كما في الخارج ولو حتى على حساب صحتها و راحتها .
هذه وجهة نظري الشخصية كإمرأة ربة بيت و ام وموظفه ايضا
غير ان هناك من يعملن لاثبات العداله بين النساء و الرجال . لا اعلم لكن اعتقد ان هذه الحالات قليله
من قبل
dreembridمن لإمارات العربية المتحدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أخي أحمد وددت لو أني رأيت المقال من البدايه الان لن يقرأ احد لكن سأكتب ......
المرأة العاملة أنجح من الأخرى لأنها تقدر قيمة الدرهم من اين ياتي واين يذهب اما الثانية تنام للظهر ثم تستيقظ مسرعة لتعد لزوجها قبل وصوله .... كما ان التربيه الحديثه اصبح الاب يرسل اولاده من سن 3 سنوات يعني الام اولادها خارج البيت
المرأة العاملة في ظل الاقتصاد العالمي تشيل جزء من المسؤولية المالية
اما النجاح فتحققه المرأة العاملة الذكية حين تضع خطة محكمة مبرمجة زمنيا على مدار الاسبوع بحيث تكون الحلقات متساوية في الحقوق فتعطي لكل امر اهميته من مطبخ وزوج واولاد وتسوق وتواصل وترفيه بشكل متناغم
لا نأتي اليوم لنسأل هذا السؤال و 80 بالمئة نساء عاملات في المجتمع ..... ونجاح المرأة يعززه زوجها بالتعاون على تربية الأبناء ورعايتهم فالمسؤولية مشتركة
ولو كنا صريحين مع ذاتنا قليلا لأيقنا أن غالبية الرجال يبحت عن المرأة العاملة لا طمعا بل لأن الحياة تحتاج ذلك ومن خبرتي المرأة العاملة ناجحة
تقبل تحياتي وصراحتي فنحن في واحة للفائدة
وهذا ما يدعونا للاستمرار
تحيات كرووووووووووووووم
قبل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من لبنان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ان احراز التوازن الأمثل بين العمل والحياة الشخصية يشكل الهدف الأساسي للنساء العاملات في الشرق الاوسط. فيبقى تحقيق التوازن المثالي بين العمل والحياة الشخصية من أهم التحديات التي تواجهها اذ انها أولا مسؤولة عن رفاهية عائلتها ورعاية أطفالها. وفي حين انها قطعت أشواطا في التوصل الى معاملة تكون أكثر مرونة في مكان العمل من حيث ساعات العمل وانشاء وحدات لرعاية الأطفال في مكان العمل وترتيبات لتقاسم العمل، انها لا تزال تواجه ضغوط اجتماعية للامتثال بمعايير تدعوها الى ان تكون أما "مثالية" وموظفة "مثالية" وذلك بصورة يومية.
وصرحت ٧٥% من النساء المشاركات في دراسة جديدة لبيت.كوم (Bayt .com ) بأن النساء يرتقين مراكز عالية في مكان عملهم اليوم (أكثرهن النساء في الكويت بنسبة 83%) وبأن ما لا يقل عن 50% الى 75% من النساء منخرطات في سوق العمل في بلد اقامتهن الا أن المرأة العاملة في الشرق الأوسط لا تزال تواجه بعض الصعوبات الأساسية نذكر منها:
-اجازة الأمومة: 46% من المشاركات يحصلن على شهر الى 3 أشهر أجازة، وما تزال 29% منهن غير راضيات عن هذه الاجازة.
-غياب التسهيلات لرعاية الأطفال في العمل (76% من المشاركات) ، الأمر الذي يزبد من صعوبة تحقيق توازن بين الحياة المهنية والعائلية للمرأة العاملة.
-عدم مرونة ساعات العمل أو امكانية العمل من المنزل.
وتجدر الاشارة هنا بان 53% من المشاركات صرحن أن توفير المزيد من الفوائد للنساء العاملات قد يزيد من طول حياتهن العملية، ولعل أرباب العمل يتنبهون لهذا الأمر، اذ أن المراة العاملة في المنطقة باتت تعتبر نفسها مكونا حيويا ودائما في سوق العمل ، ولا بد من مراعاة احتياجاتها وظروفها من أجل الاستفادة من قوتها, حيويتها والتزامها بعملها