فعاليات اسطول كسر حصار المفروض علي غزة

إنطلاق
سفينة '' مرمرة الزرقاء Mavi Marmara'' إلى فلسطين

منح
انطلاق السفينة للمجموعة المشاركة دفعة من الحماس و الفرح، لأنه و أخيرا سينطلق
المتضامنون الذين يبلغ عددهم حوالى 650 ناشط من مختلف أنحاء العالم، بعد انتظار
يومين في مدينة أنطاليا. و قبل مغادرة الميناء قال بولنت يلدرم رئيس هيئة الإغاثة و
المساعدات الإنسانية : '' نرجو أن يكون الله في عوننا و يسدد خطانا إن شاء الله''.


تلا د. أكرم كساب أدعية ابل انطلاق السفينة.

تقل السفينة ناشطين من
50 دولة، 25 نائب برلماني من مختلف دول العالم، إضافة إلى 10 آلاف طن من الأدوية،
الأجهزة الطبية، بيوت مسبقة الصنع، حدائق لعب للأطفال، إسمنت، حديد البناء، و
ستلتقي هذه السفينة مع باقي السفن في منطقة قريبة من قبرص.

و من المقرر أن
تصل السفن إلى المياه الإقليمية لغزة يوم الاثنين إنشاء الله، كما ينتظر أن تصدر
ردات فعل من مختلف أنحاء العالم ضد إسرائيل في حالة تعرضها
للأسطول.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



.
__________________

Gazze
“Kahramanlar”a Büyük Bir Karşılama Hazırlıyor
غزة تستعد لاستقبال حاشد لابطال اسطول
الحرية


Siyonist İsrail rejimi savaş gemileri Yardım
Filosu'nu engellemeye hazırlanırken Gazze de Filoyu karşılamak için büyük bir
hazırlıK içinde

İsmail Heniyye başbakanlığındaki Filistin Hükümeti
tarafından yapılan açıklamada, Gazze’ye yardım ulaştırmak ve ambargoyu kırmak
için Gazze’ye doğru gelmekte olan insani yardım gemilerinde bulunanları
“kahramanlar” olarak tanımlayarak güzel ve saygın bir karşılama hazırlandığı
belirtildi.

Diğer yandan Filistin hükümetine bağlı sahil koruma güçleri,
olası her duruma karşılık bir deniz tatbikatı düzenledi.

Hamas hareketi
Ambargoyu Kırma Komitesi yetkilisi Halil Hamada, sahil koruma güçlerinin
hazırlıklarının askeri olmadığını, sadece yardım filosuna eşlik edeceklerini ve
Hamas görevlilerinin yanlarında bir tabanca dahi bulundurmayacaklarını
söyledi.

Hamada ayrıca çok sayıda Gazelinin de karşılama
törenine katılacaklarını, karşılamaya katılmaları için diğer bütün
Filistin örgütlerine davetiye gönderildiğini, bir grup
Filistinlinin teknelerle gemileri karşılamasına izin vereceklerini de
belirtti.

Hamas yetkililerinden Salah el Bardavil “Gazze’ye uygunanan
ambargonun yol açtığı insanlık dışı trajediyi gözler önüne
sereceğiz” dedi.

Bardavil açıklamasında İHH filosunda bulunan yardım
malzemelerinin ayrım gözetmeksizin bütün Filistinlilere dağıtılacağını
söyledi.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
__________________

إحدى سفن أسطول الحرية متجهة إلى
غزة
** يعني إذا كانت غزة لا تعيش حالة من الحصار، فالمفترض ألا يمنع
السفن من الوصول إلى غزة، ولا يغلق المعابر مع القطاع، ويمنع إدخال مواد البناء..
أين الإعمار في غزة إن كان لا يوجد هناك حصار لها وهناك أكثر من 3300 مصنع وورشة
مغلقة في غزة؛ لمنع دخول مواد البناء والمواد الخام إلى غزة، وغزة بحاجة إلى دخول
800 شاحنة إليها في الوضع الطبيعي؟!! واليوم إذا تمَّ فتح المعابر فغزة تحتاج
يوميًّا لأكثر من 1500 شاحنة يوميًّا، وعلى الجانب الآخر فإجمالي ما يمكن أن يدخله
الاحتلال يوميًّا لا يتجاوز 120 شاحنة من بينها المساعدات والوقود، وهذا أكبر دليل
على وجود الحصار، ثم إن كل المؤسسات الحقوقية والدولية تقول بأن الاحتلال يرتكب
جريمةً حقيقيةً وعقابًا جماعيًّا للشعب الفلسطيني المحاصر في غزة، فقضية الحصار من
عدمه هي حالة واقعية، والكل يعيشها ويطالب "الكيان الصهيوني" بوقفها
وإنهائها.


* ضحايا الحصار في ازدياد مستمر، كيف تتعاملون في اللجنة
الشعبية لمواجهة الحصار مع هذا الواقع؟

** قضية ضحايا الحصار سوف
تستمر في الوضع الحالي، فالناس يحتاجون كل يوم إلى الدواء والعلاج، وهناك أكثر 120
صنفًا من الدواء رصيدها صفر في المستشفيات، وهناك أيضًا أكثر من 200 من المستهلكات
الطبية أيضًا رصيدها صفر في المستشفيات، وهذا يعرِّض حياة المواطنين للخطر، وعدم
التحرك للمستشفيات؛ كله يؤثر على حياة المرضى، وهناك أكثر من 40% من المحولين
لمستشفيات الاحتلال، والضفة الغربية يمنعهم "الكيان الصهيوني"، ويقول إنهم ممنوعون
أمنيًّا، وهذا يعرِّض حياتهم للخطر الشديد، وطالما أن هذا الحصار موجود فسوف يستمر
هذا العدد في الزيادة والتصاعد.



* كيف تقيِّمون الوضع في غزة
على مختلف الأصعدة بعد مرور أكثر من 1000 يوم على
الحصار؟

** لا يزال الوضع يحتاج إلى قوة دولية وعربية وإسلامية
تمارس ضغطًا على "الكيان الصهيوني"، ولا يمكن أن يُرفع هذا الحصار إلا بتشكيل تحالف
دولي عربي إسلامي ضاغط على الاحتلال الصهيوني، ولا بد للعالم أن يوقف "الكيان
الصهيوني" عند حده، فهي الطفل المدلل الذي يفعل أي شيء بالطريقة التي يراها مناسبة
له دون حسيب ولا رقيب، ولعل الدليل هو السفن القادمة، ويجب على العالم أن يقف وقفة
جادة إذا اعترض "الكيان الصهيوني" هذه السفن، وأمتنا العربية والإسلامية تمتلك
الكثير من الإمكانيات، وهي مطالبة أن تستخدمها لتعزز الصمود لشعبنا الفلسطيني وتكسر
الحصار عنه، ولكن إرادة كسر الحصار لا تمتلكها حتى الآن أمتنا العربية
والإسلامية.



* ما الحلول التي نمتلكها
لمواجهة هذا الحصار؟

** تعزيز الصمود والاعتماد
الذاتي، وإقامة المشروعات الحيوية التي تمس القطاعات المختلفة، مثل مشروعات تشغيل
العمال ومشروعات تشغيل الخريجين، والعمل عن بعد وتنمية القطاع الزراعي، وإعادة
تأهيل المناطق الزراعية المدمرة، ومشروعات دعم الطلاب الجامعيين والأسر المنتجة
والصناعات الصغيرة وغيرها، وأنا أعتقد أنه لا بد من التركيز على هذه المشروعات التي
تحد من مشكلة البطالة، وتزيد من العملية الإنتاجية التي توفر الحياة الكريمة للناس،
ويعين المواطن على الصمود.



التفاعل
الدولي

* لقد قمت بجولات خارجية متعددة، كيف تقيم تأثيراتها على
القضية الفلسطينية؟

** تواصلنا مع العالم ونقلنا
صورة حقيقية عما يُجرى في غزة، قمنا بنقل صورة الحصار وآثاره التدميرية، ونقلنا
صورة المعاناة وواقع الحال الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني، وتواصلنا مع شخصيات وازنة
وبرلمانية وشعبية ومؤسساتية، وطرحنا كل هذه الحلول التي تحدثنا عنها قبل قليل وكل
هذه المشروعات، وكان لهذه الزيارات بعض الآثار الإيجابية؛ لأن يكون هناك بعض الدعم
لبعض أبناء شعبنا تحت شعار تعزيز الصمود لشعبنا الفلسطيني، كل هذه الجهود وغيرها
والتي تُبذل لها أثر كبير في تعزيز الصمود الفلسطيني، وأنا أقول: إنه لولا الصمود
الفلسطيني لما حدث هذا التحرك الشعبي والجماهيري من مختلف دول
العالم.



* وكيف ينظر العرب والغرب لموضوع حصار غزة بعد مرور أكثر
من 1000 يوم عليه؟

** التعاطف الشعبي والجماهيري من الدول العربية
والإسلامية وباقي الدول هو بطريقة لا يتخيلها العقل الفلسطيني، فهم يحملون كل مشاعر
الحب والتقدير لغزة، والرغبة الحقيقية في القدوم إلى غزة، وأنا أتلقى عشرات
الاتصالات اليومية التي تطالب أن تكون ضمن هذا الأسطول، وهذا على الرغم من
التهديدات الكبيرة للاحتلال.

فى لقاء على قناة
الجزيرة الفضائية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اجرى
المذيع " عبد الصمد ناصر " لقاءا مع الناطق باسم الجيش الصهيوني " اوفير جندلمان "


و لما ساله " مذيع الجزيرة " عن سبب منعهم لاسطول كسر الحصار

اجاب
الصهيوني ( ان على متن السفن متضامنين يدعون الى قتل اليهود )

فرد عليه بكل
حنكة " عبد الصمد ناصر " ان المستوطنين فى فلسطين كل يوم يهتفون " الموت للعرب
"

مما اصاب الصهيوني " اوفير جندلمان " حالة من التعلثم

و بعدها قال
الصهيوني " اوفير جندلمان " انصحهم بالعودة

فرد عليه " عبد الصمد " وفر
نصائحك الى نفسك ..

قال النائب البريطاني السابق رئيس ومؤسس قوافل "شريان
الحياة" إلى غزة جورج جالاوي إن أسطول الحرية الإنساني يساهم بشكل كبير في كشف
حقيقة "إسرائيل" كدولة خارجة عن القانون ولا تلقي بالاً لحقوق الإنسان ولا للقوانين
والمواثيق الدولية.

وأكد جالاوي في اتصال هاتفي مع وفد شريان الحياة
البريطانية المتواجد على السفينة التركية تضامنه ودعمه الكامل لجهود كسر الحصار
التي تقودها الهيئة الإنسانية التركية IHH بالتعاون مع اللجنة الدولية لكسر الحصار ومؤسسات
أخرى.

وأضاف أن "دولة
إسرائيل قد خسرت معركة أسطول الحرية قبل وصول السفن إلى غزة، وأنها ستخسر أكثر في
حال نفذت تهديداتها بالاعتداء على السفن والمتضامنين الذين على
متنها".

ودعا جالاوي
الشعوب العربية إلى المزيد من الجهود لكسر الحصار عن غزة، وقال: إن "المشاركة
العربية هذه المرة تدعو للتفاؤل رغم تأخرها".

وتمنى على الأنظمة العربية أن تستثمر هذه الفرصة "لتضرب
المسمار الأخير في نعش الحصار الذي أصبح كسره قاب قوسين أو
أدنى".

وعن الدور
التركي في تنظيم وقيادة هذا الأسطول، قال جالاوي: إن "تركيا بقيادة رجب طيب أوردغان
أصبحت رمزًا للدفاع عن قضية العرب الأولى، بينما القادة العرب في معظمهم يكتفون
بالتفرج".

من جهته،
طالب الناطق باسم منظمة "تحيا فلسطين البريطانية" زاهر بيراوي المجتمع الدولي
بالتحرك الجاد لحماية السفن المشاركة في أسطول الحرية التي بدأت المرحلة الأخيرة من
تحركها باتجاه سواحل غزة.

ودعا الحكومة البريطانية على وجه الخصوص باتخاذ
الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين البريطانيين المشاركين في
الأسطول.

كما انتقد
البيراوي الإعلام البريطاني لعدم إعطاء هذا الحدث التاريخي الاهتمام الذي
يستحقه.


__________________

__________________

[b]والوفد المكون من 50 دولة مشاركة في حملة التضامن في اسطول
الحرية ,
يضم ممثلين عن لجنة المتابعة العليا في مناطق ال48 , ويشمل رئيس اللجنة محمد زيدان
, ومن ضمن الوفد ايضا الشيخ رائد صلاح والشيخ حماد ابو دعابس والنائبة في الكنيست
حنين زعبي.
وذكر مصدر على متن واحدة من السفن في تصريح له ، إن منسقي مختلف
السفن الست عقدوا اجتماعا واتفقوا فيه على خطة سيرهم، مشيرا إلى أنهم سيتوقفون في
نقطة تجمع أخرى قبيل الوصول إلى المياه الإقليمية لقطاع غزة.
وأضاف المصدر أن
المتضامنين الموجودين على متن الأسطول يتوقعون كل السيناريوهات، واتفقوا على ألا
يوقعوا أي وثيقة يقدمها لهم الإسرائيليون إذا ما اعتقلوهم، وألا يتجاوبوا مع
السلطات الإسرائيلية، وأن يكتفوا بالتعريف بأشخاصهم وبجنسياتهم وجوازات سفرهم،
وينتظروا الاتصال بهم من سفارات دولهم في إسرائيل أو من منظمات حقوقية.– بحسب وسائل
اعلام عربية.

سلاح البحرية الاسرائيلي يعترض ‘أسطول
الحرية‘ المتجه
لغزة
من جانب اخر ذكرت وسائل اعلام عبرية ، قبل قليل ، "ان سفنا من
سلاح البحرية الاسرائيلي التي انطلقت من ميناء حيفا اعترضت سفن قافلة المساعدات
البحرية المتوجهة الى غزة وامرتها بالعودة ادراجها. وان قائدا في سلاح البحرية
الاسرائيلي اتصل باحدى السفن واوضح لها ان مياه قطاع غزة اعلنت منطقة مغلقة ويحظر
على السفن دخولها" - حسب ما نشرت وسائل اعلام عبرية. [/b]

__________________

__________________

الإثنين 10 مايو/أيار، 2010
الموعد: الأربعاء 12 مايو/أيار،
10:00 صباحاً إلى 12:00 ظهراً
المكان: دندالك دوكس، 40 شارع كواي، دندالك،
أيرلندا
الحدث: صورة، وانطلاقة صحفية للسفينة الأم "رايتشل كوري"
• سيقوم
النشطاء بتحميل آخر مواد البناء الممنوع دخولها إلى غزة إلى سفينة الشحن الأيرلندية
"غزة الحرة".

• سيقوم المشاركون بأسطول الحرية بتعميد سفينة الشحن
الأيرلندية والسفينة الأم "رايتشل كوري" بزجاجة من زيت الزيتون الفلسطيني تُحطم على
مقدمة السفينة رمزاً لحق الفلسطينيين في الأرض والتضامن الدولي من أجل تحقيق
العدالة والسلام.

• سينضم إلى منظمي أسطول غزة الحرة في إطلاق السفينة الأم
"رايتشل كوري" إلى غزة وفد رفيع المستوى من المتضامنين الأيرلنديين والشركاء في
أسطول الحرية؛ هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية (iHH)، الحملة الأوروبية لإنهاء
الحصار على غزة (ECESG)، منظمة بيردانا العالمية للسلام من ماليزيا، والسفينتان
اليونانية والأيرلندية.

معلومات الاتصال:

Greta Berlin : 00353 851
302 199 begin_of_the_skype_highlighting 00353 851 302
199 end_of_the_skype_highlighting
Caoimhe
Butterly: 00353 876 114 553
begin_of_the_skype_highlighting 00353 876 114
553 end_of_the_skype_highlighting
Ewa
Jasiewicz : 00353 876 114 553
begin_of_the_skype_highlighting 00353 876 114
553 end_of_the_skype_highlighting
Fintan Lane
: 00353 871 258 325
begin_of_the_skype_highlighting 00353 871 258
325 end_of_the_skype_highlighting

Freedom Flotilla to sail to Gaza in
May


April 28, 2010 - On May 24, 2010, the Freedom Flotilla sets
sail for Gaza determined to, once again, challenge Israel's blockade of 1.5
million Palestinians trapped in an open-air prison. Under the coordination of
the Free Gaza Movement, numerous human rights organizations, including the
Turkish Relief Foundation (IHH), the Perdana Global Peace Organization from
Malaysia, the European Campaign to End the Siege of Gaza, and the Swedish and
Greek Boat to Gaza initiatives will send three cargo ships loaded with
reconstruction, medical and educational supplies. At least five passenger boats
with over 600 people on board will accompany the cargo ships.

These passengers include members of Parliament from around the
world, U.N., human rights and trade union activists, as well as journalists who
will document the largest coordinated effort to directly confront Israel's
illegal blockade of Gaza and take in basic supplies.

Said Mary Hughes Thompson, one of Free Gaza's co-founders,
"Although we were happy with the first trips, it was bitter-sweet, knowing that
our small boats and symbolic amounts of relief paled in comparison to what was
really needed in Gaza. Now, we finally feel we are helping to organize a
powerful action, one with the potential to translate into a sustained campaign
of much more effective challenges to Israel's brutal siege."

In the past three months, Israel has limited fuel to run the
power station. Much of Gaza is often in darkness. There are just enough trucks
coming in to barely prevent total starvation, and Egypt, complicit with the
Israeli-US policy of blockading Palestinians, is building an underground steel
wall to prevent people in Gaza from bringing in vitally needed supplies through
tunnels.

A cargo ship sponsored by the people of Malaysia and loaded
with cargo donated from citizens of Ireland, Scotland, and Britain as well as
thousands around the world, will depart from Ireland the second week of May.
When it reaches the Mediterranean, she will be joined by the other boats and
begin the journey to Gaza.

Dr. Mona El-Farra, Deputy Director of the Union of Health Work
Committees in Gaza was pleased to hear we are coming back. "When the two boats
from Free Gaza entered the harbor in 2008, it was like a dream, it was historic.
And all great things start with some dreamers who made it true. For us in Gaza,
the dream of freedom will not be lost, and we welcome this next voyage with open
hearts."

The Free Gaza Movement along with the partners listed above,
are the organizers of this flotilla. However, dozens of organizations and tens
of thousands of people around the world are taking part to make this voyage a
success

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المساعدات التى تنقلها السفينة " راشيل كورى " و من اهمها "
القرطاسية المدرسية " و " مواد البناء " و الادوية " و " معدات لمساعدة ذوى
الاحتياجات الخاصة " الذين اصيبو باعاقات جراء الحرب الهمجية الاخيرة على
غزة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



.

مســــاعدات لــــذوى الاحتياجــــات
الخاصــــــة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


.
__________________

نقل
المساعدات الى سفينة " راشيل كورى Rcihel Corrie "
المبحرة من ايرلندا بغرب اوروبا الى تركيا فى شرق
اوروبا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


.
__________________