*يقول صلى الله عليه وسلم " ما من نبي بعثه الله قبلي إلا و كان له من أمته حواريون و أصحاب يأخذون بسنته و يقتدون بأمره ثم إنهم تخلف من بعدهم خلوف… اسأل الله ألا يجعلنا منهم.. فلن تكون من حواريي و أنصار رسول الله إلا إذا حملت هم دعوة النبي في قلبك و إلا إذا تحركت لها و فكرت لها في النوم و اليقظة و السر و العلانية.. يقول ابن القيم في تعليقه على قوله تعالى " قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا و من اتبعن " يقول ابن القيم رحمة الله عليه " لن يكون الرجل من أتباع النبي حتى يدعوا إلى ما دعا إليه النبي على بصيرة "
هل دعوت إلى الله ؟.. هل تحركت لدين الله أيها الحبيب ؟.. هل تحركت لدين الله يا أختاه ؟.. تحركوا أيها المسلمون من الآن! .. الدعوة إلي الله فرض عين على كل مسلم و مسلمة كل بحسب قدرته ، هذا ما قرره علماؤنا في هذا الزمان لأن الكفر انتشر و لأن الإلحاد ظهر و لأن الزندقة كثرت و لأن العلمانيين يهدمون صرح الإسلام في الليل و النهار فيجب عليك أن تتحرك في حدود قدراتك و إمكانياتك و اعمل و لست مسئولاً عن النتيجة ، الله جل و علا يقول " و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون "
مشكور رائعة هده الحلول وياريت كل مسلم ومسلمة يعمل بهاي النصائح
والله يهدينا اجمعين يارب
وان شاء الله ترجع الرحمة والمحبة والتكاتف زي زمان لانوا انقرطت وصرنا متل الغربين قاسين المشاعر.........