تكاليف حراسة يائير، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي

[size=16]كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الخميس، أن تكاليف حراسة يائير، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال إقامته في مدينة ميامي الأميركية، بلغت مليون شيكل (275 ألف دولار).[/size]

[size=14]وقال المصدر إن الحكومة الإسرائيلية قامت بتمويل إقامة أفراد الأمن المرافقين ليائير نتنياهو (32 عاما) في ميامي بولاية فلوريدا، بحوالي مليون شيكل.
وكان نجل نتنياهو يتواجد في الولايات المتحدة، برفقة اثنين من حراس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك".












وذكرت الصحيفة أنه كان يجري تغيير طاقم حراسته كل أسبوعين أو 3 أسابيع.[/size]

The Israeli newspaper "Haaretz" revealed, on Thursday, that the costs of guarding Yair, the son of Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu, during his stay in the American city of Miami, amounted to one million shekels ($275,000).

[size=14]The source said that the Israeli government funded the stay of the security personnel accompanying Yair Netanyahu (32 years old) in Miami, Florida, with about one million shekels.
Netanyahu's son was in the United States , accompanied by two guards from the Israeli General Security Service, " Shin Bet ."

أثار يائير، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، الجدل من جديد، بعدما إعجابه بمنشور، يتهم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي بتنفيذ "انقلاب عسكري".

وحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن المنشور جاء فيه: "في 7 أكتوبر، كنا في خضم انقلاب عسكري بقيادة هرتسي هاليفي، الذي لم يبلغ رئيس الوزراء بالهجوم الذي كان على وشك الحدوث صباح يوم -سمحات التوراة-"، وهو العيد الذي كانت إسرائيل تحتفل به عندما شنت حماس هجومها المفاجئ.

وأضاف: "الانقلاب لم ينته ولم يكتمل. قائد الجيش ووزير الدفاع يمنعان وزير الأمن من دخول قاعدة عسكرية.. إنه انقلاب حقا".

وكان المنشور، الذي كتبه مستخدم غير معروف، يشير إلى ادعاء وزير الأمن اليميني المتطرف إيتمار بن غفير بأن هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت قد ألغيا زيارته لقاعدة عسكرية.

On Wednesday, Yair, the son of Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu, sparked controversy again, after he liked a post accusing Israeli Army Chief of Staff Herzi Halevi of carrying out a “military coup.”

According to what the Times of Israel newspaper reported, the post stated: “On October 7, we were in the midst of a military coup led by Herzi Halevy, who did not inform the Prime Minister of the attack that was about to occur on the morning of Simchat Torah,” which is the holiday. Which Israel was celebrating when Hamas launched its surprise attack.

He added: "The coup is not over or complete. The Army Commander and the Minister of Defense prevent the Minister of Security from entering a military base... It is truly a coup."

The post, written by an unknown user, was referring to far-right Security Minister Itamar Ben Gvir's claim that Halevy and Defense Minister Yoav Galant had canceled his visit to a military base

وعبر ناشطون على منصة "إكس" عن غضبهم من الخبر، حيث قال أحدهم إن هذا الأمر يثير عدة نقاط للنقاش فيما يتعلق بالمال العام والمساءلة السياسية. وذكر آخر: "هذه تكلفة عالية للنفقات الأمنية لإقامة يائير في ميامي".

وكان يائير واجه انتقادات كثيرة بسبب غيابه المستمر عن إسرائيل، وخاصة خلال فترة الحرب، قبل أن يعود إليها بعد 7 أشهر من التواجد في الخارج.

وفي سبتمبر الماضي، زعم محامي يائير أن إقامته في الخارج كانت بسبب "الاضطهاد".

Activists on the “X” platform expressed their anger at the news, with one of them saying that this matter raises several points of discussion regarding public money and political accountability. Another stated: “This is a high cost of security expenses for Yair’s stay in Miami.”

Yair faced much criticism due to his constant absence from Israel, especially during the war, before he returned to it after 7 months of being abroad.

Last September, Yair's lawyer claimed that his stay abroad was due to "persecution

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، يائير نتنياهو، عاد إلى البلاد لكي يشارك في الخدمة، في ظل الحرب على غزة، لكنه لن يكون في الوحدات القتالية، وذلك بعد أن أثار وجوده خارج البلاد موجة حادة من الانتقادات.

يائير يثير الانتقادات

ومع اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر الماضي، إثر هجوم حركة حماس المباغت وغير المسبوق، تعرض نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لانتقادات بسبب بقائه في مدينة ميامي الأميركية.




وبينما كان عشرات الآلاف من جنود الاحتياط يستدعون للخدمة، كان يائير نتنياهو يستمتع بوقته في ولاية فلوريدا، حيث يقيم هناك منذ أبريل الماضي على الأقل.

وبالرغم من الحرب على غزة، قرر يائير البقاء في ميامي، مما أثار غضب بعض عناصر الجيش الإسرائيلي.

وقال جنود غاضبون: "ابن نتنياهو على شواطئ ميامي ونحن في الحرب".

ولم يتوقف الأمر هنا، إذ شن هجوما على الجيش والمحكمة العليا.

وقال في إحدى المنشورات، إن القرارات التي اتخذتها المحكمة العليا أدت إلى تغييرات في قواعد الاشتباك للجيش الإسرائيلي على حدود غزة، مما مكن مقاتلي حماس من الاقتراب من السياج الحدودي وتدميره.