خواطر ايمانية

حين يأتي وقت رزقك سيسبب الله الأسباب ويفتح لك الأبواب .. فإصبر وما صبرك الا بالله .

"الخلق ينظرون إلى ظاهرك، والخالق ينظر إلى باطنك، فاحذر أن تزين محل نظر الناس، وتقبح محل نظر الله جل جلاله".



من أعظم نعم الله أن تصبح وتمسي وأنت معافى فهذه النعمة لايدركها إلا من يفتقدها ..
الحمد لله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.


إن الله يعلم القلب النقيّ، ويسمع الصوت الخفي، فإذا قلت: يارب، فإما أن يلبي لك النداء، أو يدفع عنك البلاء، أو يكتب لك أجراً في الخفاء
او لعله إستجاب , و لكنه يُهيئ الأسباب .. فصبراً جميلاً



قل الحمدلله حتى وإن باتت كل أيامك ممتلئه بالخيبات الحمدلله حتى وإن تعلّق الحزن فوق أكتافك الحمدلله في كل حين وعلى كل شيء




السعادة لاتعني انك تعيش حياة
كاملة , بل تعني انك قد قررت غض البصر عن النواقص , لو كانت الدنيا مثلما نريد - لما تمنينا الجنة


من أساسيات السعادة أن تُؤمن بقضاء الله وقَدره
وتردد دائماً ربي اختر لي ما تراهُ خيراً لي


كل حدث سيّء في حياتك فيه لُطف خفيّ ، لاتدركه غالبًا إلا إن تمعّنت
قد لايعجبك أو لاتتفق معه لكنه :
يبقى خيرًا لك لأنه قُدّر لِحكمة.

ينظُر النَاس إلىّ صُورنا ؛ ويَنظر الله إلى قُلوبنَا
فأوَلىّ من أنْ نَزين صُورنَا للنَاس
هو أن نُزين قلوبنَا لله



الذكر غراس الجنه وامان للخائف ويذيب قسوة القلب. وأكرم الخلق من لايزال لسانه رطبا بذكر الله. والذكر هوأاعضم العبادات وايسرها

لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب تسع كلمات
تكتب بماء الذهب،،،
ثلاث في المناجاة،
وثلاث في الحكمة،
وثلاث في الآداب،

أما المناجاة فقال :
كفاني فخرًا أن تكون لي ربًا ،
وكفاني عزًا أن أكون لك عبدًا ،
وأنت كما أحب فاجعلني كما تحب .

وثلاث في الحكمة :
قيمة كل امرئ ما كان يحسنه ،
وما هلك امرؤ عرف قدر نفسه ،
والمرء مخبوء تحت لسانه .

وثلاث في الآداب :
استغن عمن شئت فأنت نظيره ،
وتفضل على من شئت فأنت أميره،
واضرع إلى من شئت فأنت أسيره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رأيت الـدهر مختلفاً يدور
فَلاَ حـزْنٌ يَـدُومُ ولا سُـرُوْرُ
وقـد بنت الملوك بـه قصوراً
فلم تبق الملوك ولا القصور


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً بل السلامة فيها أعجب العجب لَيْسَ الجَمَال بأَثْوابٍ تُزَيِّنُنَا إن الجمال جمال العلم والأدب ليس اليتيم الذي قد مات والده إِنَّ اليَتيمَ يَتيمُ العِلْمِ والأَدَب…
امير المؤمنين علي بن ابي طالب

ﺍﻓﻌﻞ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﺇﺧﻼﺻﺎً ﻻ ﺗﺨﻠﺼﺎً،ﻭﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻔﻞ ﺗﻘﺮﺑﺎً ﻻ ﺗﻜﺮﻣﺎً ﻓﺄﻧﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﻮﺝ ﻟﻠﻄﺎﻋﺔ ﻭﺭﺑُﻚ ﺳُﺒﺤﺎﻧﻪ ﻏﻨﻲٌ ﻋﻨﻬﺎ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من يشتكي سرعة الانفعال يضبط صلاته حتى تنضبط انفعالاته ، قال تعالى

﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً * إِلَّا الْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ *





حين يخسف الله القمر "نصلي"
حين تُكسف الشمس "نصلي"
وحين تُجدب الأرض أيضاً "نصلي"

إذاً الصلاة تحل مشاكل كونية
فـ كيف لا تحل مشكلة شخصية

ثلاث مشاكل تُحل بثلاث:

الآفة الاولى : إذا ابتُليت بحب الشهوات
-الحل:راجع حساباتك مع الصلوات
-الدليل: قال تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات)

الآفة الثانية : إذا احسست بالشقاء وعدم التوفيق.
-الحل: راجع حساباتك مع أمك
-الدليل: قال تعالى (وبراً بوالدتى ولم
يجعلنى جبارا شقياً)

الآفة الثالثة : إذا شعرت بالاكتئاب والضنك
-الحل: راجع حساباتك مع القرآن والذكر.
-الدليل: قال تعالى (ومن أعرض عن
ذكرى فإن له معيشةً ضنكاً)

الحمدُلله حينَ نحزنْ ، والحمدُلله حينَ تضيقُ بنا الدنيا ..
الحمدُلله حينَ نتبهِج .. والحمدُلله حينَ نمرَض ،
والحمدُلله حينَ ترحلُ الأمنيَات للجنّة ، والحمدُلله حينَ نرضَى بِالقدَر
والحمدلله حينَ تفَرج .. الحمدُلله على كُلّ حال

( لقد خلقنا الإنسان في كبد )
كبد معظمنا مفكر ان معناها مشقه وتعب و اللى فسرها كدا عدد قليل من المفسرين
اما الراى الاخر... روي عن ابن مسعود ، وابن عباس ، وعكرمة ، ومجاهد ، وإبراهيم النخعي ، وخيثمة ، والضحاك ، وغيرهم :
الكبد : الاستواء والاستقامة .
ومعنى هذا القول : لقد خلقنا الإنسان سويا مستقيما
كقوله : ( يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك )
وكقوله ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
فما حاجه الله ان يخلقنا فى مشقه وتعب...؟؟!!!
انت الذى تشقى نفسك بافكارك السلبيه وبتعلقك بغير الله وانتظار الخير منه متناسى ربك و بعدم اخذك للاسباب كما ينبغى وتظن انك فعلت ما عليك
اترى الدنيا مشقه وعذاب؟؟!!
"ما يفعل الله بعذابكم ان شكرتم وآمنتم "؟!!
الله يقول :
"كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا "
" يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر "
والاعتقاد ان الله خلقنا فى مشقه وتعب ينافى هذه الاية.
" يريد الله ان يخفف عنكم... وخلق الانسان ضعيفا "
الله يعلم بضعفك... فكيف يخلقك فى مشقه وتعب.... كيف تظن ذلك فى الله وقد قضى انه يريد ان يخفف عنا
لو كانت حياتك تعب ومشقه فهذا منك... وليس من الله فالخير كله بيديه والشر ليس إليه...
ابحث فى نفسك عن السبب ولا تظن فى ربك سوءا

لا تجعل الدنيا تسرق منك هذه الخمس :
لحظة الصفاء مع ربك
والبر مع والديك
والحُب لعائلتك
والإحسان لمن حولك
والإخلاص في عملك

( من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، غفر له وإن كان فر من الزحف ) رواه الترمذي وصححه الألباني .
ومعنى قوله : وإن كان فر من الزحف أي : الجهاد ولقاء العدو في الحرب . 
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فكّرْ في جسمك من رأسك إلى أقدامك، سوف تمرّ بعطايا الله في كل ذرة من جسمك، فوظفها في الخير، واشكر لمن أعطاك وحباك سبحانه.


أشغل وقتك بالخيرات وزرع الصالحات، فلا تشكُ من طول الانتظار وعليك بالأذكار وتلاوة القرآن.

شدة البلاء وتراكمه وطوله لا يقطع حسن الظن بالله ولا يجلب اليأس، فقدَ يعقوب أحب ابنائه وتبعه الآخر ثم فقد بصره ثم قال (لا تيأسوا من روح الله)

كنتُ أقول كيف كان السلف يعكفون على القرآن طويلاً بلا كللٍ أو ملل ؟؟

فلمّا رأيت العاكفين على الجوّال زال العجب وعلمتُ أنّ القلب إذا أحبّ شيئاً عكف عليه .

حقيقة مؤلمة .
وما أبرىء نفسي





‏الرضا بالقدر هو الراحة في هذه الدنيا..
أيامنا تمضي ويمضي معها العمر بتقادير مكتوبة،
#لا #يعلمها #إلا #الله.





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

_

انا فى قضاء حوائج النالس لذة لا يعرفها الا من جربها ....
فافعل الخير مهما استسغرته ...
فانك لا تدرى اى حسنة تذخلك الجنة ....

اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها ..
و خير ايامنا يوم لقائك ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عندما تكون نقياً من الداخل ، يمنحك الله القبول من حيث لا تعلم ،

يُحبك الناس من حيث لا تعلم ،

و تأتيك مطالبك من حيث لا تعلم .

صاحب النية الطيبة هو من يتمنى الخير للجميع دون استثناء ،

فسعادة الآخرين لن تؤخذ من سعادتك ،

وغِناهم لن ينقص من رزقك ، وصحتهم لن تسلبك عافيتك ،

واجتماعاتهم بأحبتهم لن يفقدك أحبابك .

دائماً كن الشخص الذي يمتلك النية الطيبة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ﻋﺶْ ﻋَﻔَﻮﻳﺘﻚْ ؛ ﺗﺂﺭِﻛﺎ ﻟﻠﻨّـﺂﺱِ ﺇﺛﻢ ﺍﻟﻈُﻨﻮﻥ ..
ﻓَﻠَﻚَ ﺃﺟْﺮَﻫُﻢْ ، ﻭَﻟَﻬُﻢْ ﺫَﻧْﺐ ﻣـﺂ ﻳَﻌﺘﻘﺪﻭﻥ !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عندما تكون إنسانًا عفويًا قد تقع في مشاكل لم تتوقعها ، لأن النقاء الذي بداخلك لا يتوافق مع التلوث الذي تعج به عقول بعض البشر !

تصبحون على خير ..

"من عرف الله، صغر لديه كل شيء. و من أحب الله، هان عليه كل شيء. و من وجد الله، لم يشرك به شيئًا. و من آمن بالله، أمِن من كل شيء. "




وكم مرة أردت أيها العبد أمرا فصرفه عنك فوجدت لذلك غما في قلبك وحرصا في نفسك حتى إذا كشف لك عن عاقبة ذلك علمت انه سبحانه نظر لك بحسن النظر من حيث لا تدري، وخار لك من حيث لا تعلم، وما أقبح مريدا لا فهم له، وعبدًا ما استسلم له!

- كتاب: التنوير في إسقاط التدبير.

|..لن يُلقي الله أمنية في قلبك إلا وقد وهبك القدره على تحقيقها لا يجعلك تتمنى شيئاً لتظل الحسرة بقلبك بل ليُعطيك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إذا تولاك الله !! سخر لك كل شيء
ولو كان في نظرك مستحيلاً
( يا جبال أوِّبي معه والطير وألنَّا له الحديد ) ..
اللهم اجعلنا ممن توليتهم برحمتك
.. وممن رضيت عنهم وأكرمتهم بكرمك يارحيم ياكريم ..
اللهم في هذا اليوم اجعلنا من جندك !! فأن جندك هم الغالبون .. واجعلنا من حزبك !! فان حزبك هم المفلحون .. واجعلنا من أوليائك !! فإن أولياءك لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ..
اللهم أرزقنا الجنة ونعيمها واجمعنا بها بوالدينا وأحبابنا والمسلمين اجمعين .. وصل اللهم على محمدٍ وأله وصحبه اجمعين ..



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




‏كلّ أحْد تنتَهي صُحبتُه عندَ شَفيرِ القَبر ، إلَا صُحبة القُرآنّ ، فإنّهآ لا تُفارقُك إلا وقَد أنزِلتَ رِحالَکَ في قْصور الجَنّة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فرج الله لا يجيء عاديا قطّ!
حين يجيء ، يجيء في وقت أحوج ما تكون إليه ، عظيما ًلا يخطر على بالك.. لا تشغل نفسك كيف يأتي ؟ سيأتي بإذن الله .. فقط إنشغل بالتقوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هل تستطيع أن تعد ذنوبك؟!

سؤال صعب

والإجابة أصعب

تخيل عددها

إن كنا نسيناها فالله لا ينسى

(أحصاه الله ونسوه والله على كل شئ شهيد)


ومن باب التفاؤل

(إن الحسنات يُذهبن السيئات )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حيـن تقضي حوائجك بمفردك، وتلبس دون الحاجة لأحد، وتقوم من مقامك دون عكاز، فأنت في أعظم النِعم تتقلب..
من ذا منّا يستشعرها كل مره ويشكر الله؟!





لم يخلق الله حزنًا إلا ومعه ،
مساحة للفرح إن مع العسر يُسرا ..







النجاح الحقيقي ليس وليد الصدفة، بل لابد من التخطيط والعمل والمثابرة للوصول له والحفاظ عليه.

اللهم إنا نعوذ بك من الكسل ونسألك التوفيق والمثابرة.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]