وصف القران الكريم قبل 14 قرناً نشوء الجنين مروراً ب( العلقه ) و( المضغه ) وصرّحت آيات الذكر الحكيم أن المضغه تتخلق ( من خلايا جذعيه ) وبنفس الوقت تحتفظ بخلايا جذعيه ( غير مخلقه ) يحتفظ بها الجسم كإحتياط لحالات الضروره تسمى خلايا جذعيه بالغه
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى )
المصادر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]