مدونة أعضاء قوصاد

في يوم من الايام و لأننا بشر خطاؤون ارتكبت خطأ ظننت ان الله ابدا لن يقبل توبتي انهرت تناولت المهدئات صارت حياتي ظلام لكن في يوم من الايام اشرق نور في حياتي انار كل حياتي يومها لم تكن سعادتي بما حصل لي اكبر من سعادتي بأن الله غفر لي خطيأتي و رضي عني.
من هنا اعزائي اريد ان اقول لكم و عن سابق تجربة لا تقنطوا من رحمة الله انه الذي اسمه الرحمان الرحيم الكريم ارجوكم صدقوني لا تقنطوا من رحمة الله

اعزائي أعضاء و زوار هذا المنتدى منذ مدة تراودني فكرة انشاء قسم يتحذث عن التاريخ خاصة التاريخ العربي حتى لا ننسى هذا التاريخ لكن المشكلة اني لن استطيع تحقيق هذه الفكرة لوحدي فمن يشاركني لتجسيدها على واقع المنتدى
اذا كان هناك واحد(ة) يرغب في ذلك فما عليه الا ابلاغي لاعرض الفكرة على عز الدين او يمكنكم عرض الفكرة مباشرة عليه فلا فرق بيني و بينكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أختي الزائرة، أخي الزائر، أهلا و سهلا بك في منتدياتنا و شكرا على المرور.
فخر لنا أن تفكر في زيارتنا عسا أن تجد ضالتك في منتدياتنا و تصبح عضوا بيننا، منتدياتنا تمتاز بعدم التفريق بين أعضاءها فلا فرق بين جزائري و لا مصري، و لا فرق بين مغربي و لا مشرقي فقط انت عربي بيننا و حتى ان لم تكن عربي فأنت مسلم و إن لم تكن مسلم فأنت انسان يهمنا فقط رقي أخلاقك. فمنتدياتنا تفتح لك المجال لتبدع في اي مجال تريد فمرحبا بك...

happy new yaer full :


lol:

دنيــــآي تعذبني،،و طول بقآئي فيها يزيد عذآبـــــي

دموعي عمرهـآ ما فآرقـــــت عيــــــوني،،

كيف لا..؟ و حيــــآتي} جرحْ{ قلبــــــي،،

آلآمــــي رفضت مغآدرة وجدآنــــــــي،،

حزنُُ أبدي حلَّ بــــــي،،


و الكرى فــــآرق جفونــــــي،،

و كلُّ رجـــــــــــآئي بكـَ يـــــــآ }ربـــــي{

الفراغات التي بين اصابعنا خلقت لتملؤها اصابع يد اخرى.....
جميعا له يد يمنى ويد يسرى...ويشكر ربه على
نعمه.
واعتقد ان هذه الجملة لها تفسير ولكن ما
تفسيرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لما هذه الفراغات التي بين هؤلاء الاصابع الخمسة؟
انظر الى يدك ....ايا كانت اليسرى او اليمنى كما تشاء....تلاحظ انها لك اربع فراغات.هذه اليد بهذه الفراغات لتملؤها اصابع يد اخرى.......
ضم يدك ....هل ضممتها؟ بماذا تشعر الان؟هل ..
اجابتك ....لا شيء؟.
من هو الذي يستحق ان تكمل لحظاتك معه .ولكن
....لو مسك يدك شخص تحبه و تحترمه.......
عندها ستشعر بشيء
ان يد اخرى كافية لتكمل معها دربك....يد...

تحملتي الكثير… ومصيرك بات معلقا إلى الآن… فأنت لا تعرفين متى سيأتي
ذلك اليوم الموعود… وعليك أن تنتظري… تصمدي… بالرغم من أنك تفقدين في كل
يوم جزءا غاليا منك… يحميك في كل يوم وفي كل ساعة من غدر هذا الزمان ومن
وحوش الاحتلال… فهم يعذبونك… يحاصرونك… يحرمونك…
وقد ذقتي من الألم الكثير… وأحشائك باتت تدخل في بعضها معلنة الحرب
والكراهية فيما بينها بدلا من التعاون على إتقان عملها وتحقيق الهدف
المشترك…
أصبحت تتكاثر في جسدك الجراثيم الفاسدة… تسعى لأن تقضي عليه وعلى حلمك في العيش بسلام وطمأنينة…