منتديات قوصاد
أهلا وسهلا بك في منتديات قوصاد ، نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات في جنبات المنتدى ، كما يشرفنا أن تسجل معنا وأن تكون عضوا في كوكبة المتميزين
منتديات قوصاد
أهلا وسهلا بك في منتديات قوصاد ، نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات في جنبات المنتدى ، كما يشرفنا أن تسجل معنا وأن تكون عضوا في كوكبة المتميزين
منتديات قوصاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قوصاد

حينما تفكر ... حتما ستبدع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا *

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الهدى
المشرفة العامة
المشرفة العامة
نور الهدى


عدد المساهمات : 15366
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
العمر : 41

قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty
مُساهمةموضوع: قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا *   قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty13/2/2012, 12:24 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وأشْهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسوله.



وبعد:


فقد قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا * وَكَأْسًا دِهَاقًا * لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا * جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا * رَبِّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا * يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا * ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا * إِنَّا
أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا
قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا
]النبأ: 31 - 40].




بعد أن ذَكَر تعالى حال الأشقِياء ذَكَر حال المتَّقين السُّعداء؛ ليكون
المرء على بصيرة من أمره، وبيِّنَة في دينه، فإنَّ استقامة العبد في
عبادتِه لربِّه لا تتمّ حتَّى يكون راجيًا لرحمة ربّه خائفًا من عذابه، قال
الإمام أحمد بن حنبل - رحِمه الله -: ينبغي أن يكون الإنسان في عبادتِه
لربِّه بين الخوْف والرَّجاء.




قوله تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ﴾، قال ابن عبَّاس والضَّحَّاك: متنزَّهًا، قال مجاهد وقتادة: "فازوا فنجَوا من النَّار".




والمتَّقون هم الَّذين اتَّقوا عقاب الله، وذلك بفعل أوامره واجتناب
نواهيه، وقد أخبر الله - عزَّ وجلَّ - عن هذا الفوز بأنَّه عظيم، فقال
تعالى: ﴿ لِيُدْخِلَ
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ
وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا
]الفتح:5].




وأخبر - سبحانه - أنَّ هذا الفوز كبيرٌ، فقال: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ]البروج:11].




قوله تعالى: ﴿ حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ﴾،
حدائق: جمع حديقة؛ أي: بساتين أشْجارها عظيمة وكثيرة ومنوَّعة، وأعنابًا:
جمع عِنَب، وهي من جملة الحدائق، لكنَّه خصَّصها بالذّكر لشرفها.




قوله تعالى: ﴿ وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴾، جمع[1] كاعب،
وهي النَّاهد، قال ابن عبَّاس ومجاهد وغير واحد: كواعب؛ أي: أن
"ثُدِيَّهُنَّ نواهد" ليستْ متدلّية إلى أسفل؛ لأنهنَّ أبكار عرب أتْراب[2].




و﴿ أَتْرَابًا؛ أي: في سنّ واحدة لا تختلِف إحداهنَّ عن الأُخرى كما في نساء الدنيا، كما في قوله تعالى في سورة الواقعة: ﴿ إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا]الواقعة: 35 - 37].




قوله تعالى: ﴿ وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴾؛ أي: كأسًا ممتلئة، والمراد هنا الخمر، قال تعالى: ﴿ مَثَلُ
الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ
غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ
وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ
مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ
رَبِّهِمْ
]محمد:15].




وخمْر الآخِرة ليستْ كخمْر الدُّنيا يصيب الإنسان الصداع والقيء منها، فقد نفَى الله تعالى عنْها ذلك، قال تعالى: ﴿ لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنْزِفُونَ]الواقعة:19].




قوله تعالى: ﴿ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا
[النبأ: 35]؛ أي: لا يسمعون لغوًا؛ أي: كلامًا باطلاً لا خير فيه، ولا
كذَّابًا: أي ولا كذِبًا، فلا يكذبون ولا يكذب بعضهم بعضًا، قال تعالى: ﴿ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا * إِلَّا قِيلاً سَلَامًا سَلَامًا]الواقعة: 25، 26]، وقال سبحانه: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ]الحجر:47].




قوله تعالى: ﴿ جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا ﴾؛ أي: إنهم يُجزون بهذا جزاء من الله - سبحانه وتعالى - على أعمالِهم الحسنة التي عمِلوها في الدنيا، قال تعالى: ﴿ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى]النجم:31].




وحسابًا؛ أي: كافيًا وافرًا شاملاً، تقول العرب: أعطاني فأحسَبَني؛ أي: كفاني، ومنه حسبي الله؛ أي: إنَّ الله كافيني.



قوله تعالى: ﴿ رَبِّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنِ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴾،
يخبر تعالى عن عظمته وجلاله، وأنَّه ربّ السَّموات والأرض وما فيهما وما
بيْنهما، وأنَّه الرَّحمن الَّذي وسِعَتْ رحْمته كلَّ شيء، ﴿ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴾؛ أي: لا يقْدر أحدٌ على ابتِداء مخاطبته إلاَّ بإذنه، كقوله: ﴿ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِه]البقرة:255]، وكقوله: ﴿ يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ]هود:105].




قوله تعالى: ﴿ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴾؛ أي: لا أحد يتكلَّم لا الملائكة ولا غيرهم، كما قال تعالى: ﴿ يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا]طه:108]، وقد اختلف المفسّرون في المراد بالرُّوح؛ فقيل: إنَّهم بنو آدم، وقيل: جبريل كما قال تعالى: ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ]الشعراء: 193، 194]، وقيل: القرآن، وقيل: ملَك من الملائكة يقدر بجميع المخلوقات، وقيل غير ذلك.




ورجَّح جمعٌ من المفسّرين أنَّه جبريل - عليه السلام.



﴿ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ ﴾؛ أي: بالكلام، وقال قولاً صوابًا، وذلك بالشَّفاعة إذا أذِن الله لأحد أن يشفع، شفع فيما أذن له فيه على حساب ما أذن له.



روى البخاري ومسلم من حديث أبي هُرَيْرة - رضي الله عنْه - أنَّ النَّبيَّ -
صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((ولا يتكلَّم يومئذٍ إلاَّ الرُّسل،
ودعوى الرسل يومئذٍ: اللَّهُمَّ سلِّم سلِّم))[3].




قوله تعالى: ﴿ ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا ﴾؛
أي: الكائن المتحقّق لا محالة، فمَن شاء اتَّخذ إلى ربِّه مآبًا، قال
القرطبي: "أي مرجعًا بالعمل الصالح، كأنَّه إذا عمل خيرًا ردَّه إلى الله -
عزَّ وجلَّ، وإذا عمل شرًّا عدَّه منه، وننظر إلى هذا المعنى في قولِه -
صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((والخير كلّه في يديك، والشَّرّ ليس إليك))؛
تأدّبًا مع الله"[4] [5].




قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ﴾؛ أي: تُعرَض عليه جميع أعماله، خيْرها وشرّها، قديمها وحديثها، كقوله تعالى: ﴿ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا]الكهف:49]، وكقوله تعالى: ﴿ يُنَبَّأُ الْأِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ]القيامة:13]،
وجاء في وصف هذا العذاب بأنَّه قريب، فكلّ ما هو آتٍ فهو قريب، قال بعض
المفسِّرين: إنَّه يشمل عذاب الآخرة والموت والقيامة؛ لأنَّ مَن مات فقد
قامت قيامته، فإن كان من أهل الجنَّة رأى مقعده من الجنَّة، وإن كان من أهل
النَّار رأى مقعده من النَّار[6].




قوله تعالى: ﴿ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴾؛
أي: يودّ الكافر يومئذٍ أنَّه كان في الدّنيا ترابًا ولم يَكُن خُلِق ولا
خرج إلى الوجود، وذلك حين عاينَ عذاب الله ونظر إلى أعمالِه الفاسدة، قد
سطرت عليه بأيدي الملائكة السَّفَرة، الكرام البررة، وقيل: إنَّما يودّ ذلك
حين يحكم الله بين الحيوانات الَّتي كانت في الدّنيا، فيفصل بيْنها بحكمه
العادل الَّذي لا يجور، حتَّى إنَّه ليقتصّ للشَّاة الجمَّاء من القرْناء،
فإذا فرغ من الحكم بيْنها قال لها: كوني ترابًا، فتصير ترابًا، فعند ذلك
يقول الكافر: ﴿ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴾[7]،
وذكر ابن جرير في تفسيره آثارًا عن الصَّحابة، منهم عبدالله بن عُمر وأبو
هريرة - رضي الله عنهم - أنَّ الله تعالى يقتصّ بين هذه البهائم يوم
القيامة، ثمَّ يقول لها بعد ذلك: كوني ترابًا، فعند ذلك يقول الكافر: ﴿ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴾[8].




والحمد لله ربّ العالمين، وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّد، وعلى آلِه وصحْبِه أجْمعين.





[1]تفسير ابن عثيمين لجزء عمّ ص34.



[2]تفسير ابن كثير: (14/34).



[3]ص 1417 برقم 7437، وصحيح مسلم: ص99 برقم 182.



[4]تفسير القرطبي: (22/33).



[5] صحيح مسلم: ص 305 برقم 771.



[6]تفسير القرطبي: (22/33).



[7]تفسير ابن كثير: (14/237).



[8]انظر تفسير ابن جرير: (12/418-419).






رابط الموضوع: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الماسة الزرقاء
قوصادي فعال
الماسة الزرقاء


عدد المساهمات : 423
تاريخ التسجيل : 21/09/2010
العمر : 34
المزاج المزاج : الحمد لله على كل شي

قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty
مُساهمةموضوع: رد: قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا *   قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty13/2/2012, 3:36 pm

لا اله الا الله محمد رسول الله
شكرا لك اختي جزيل الشكر وجعله في ميزان حسناتك
واجمعني واياكم في الجنة العليا
امييين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القرش
مدير المنتدى
مدير المنتدى
القرش


عدد المساهمات : 11377
تاريخ التسجيل : 21/03/2009
العمر : 34

قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty
مُساهمةموضوع: رد: قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا *   قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * Empty13/2/2012, 9:40 pm

موضوع جميل جدا ورااااائع

بارك الله فيك على النقل

وجعلك ذخرا لنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قال تعالى: ﴿ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا *
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا
» ''إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ...''
» { وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلٰى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بٰلِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ ۚ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ }
» إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا ..
» إِنَّ أَوَّلَ بَيْت وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وهُدىً لِلْعَالَمِين}

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قوصاد :: المنتديات الإسلامية :: قوصاد القرآن الكريم-
انتقل الى:  
عداد الزوار
زوار المنتدى منذ يوم الجمعة 17-12-2010

free counters
" جميع المواضيع والردود فى المنتدى لاتعبر عن رأي الإدارة بل تعبر عن رأى كاتبها فقط "