إِنَّ اللَّهَ لَذو فَضلٍ عَلَى النّاسِ وَلٰكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرون

#تمنى إبراهيم الخليل عليه السلام أن يكون أبوه مسلماً ولم يشأ الله له رغم أنه خليله

#تمنى نوح العبد الشكور عليه السلام أن يكون إبنه مسلماً ويأبيٰ الله رغم دعاء نوح

#تمنى محمد صل الله عليه وسلم أن يُسلم عمه ولم يكتب الله له هداية رغم أنه نصر الرسول في دعوته

وجعلني وجعلك مسلماً دون سؤال وأعطانا ما لم يعطِ إبراهيم في أبيه ، ونوح في إبنه ، ومحمد صلى الله عليه وسلم في عمه

أي فضل هذا ؟
اللهم لك الحمد على نعمة الإيمان بك ولك الحمد على شرف الإسلام لك
اللهم وكما وهبت ذلك لنا فأحينا عليه وتوفنا عليه وابعثنا عليه

{ إِنَّ اللَّهَ لَذو فَضلٍ عَلَى النّاسِ وَلٰكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرون }
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]